عُمانيات

تفاصيل المؤتمر الحادي عشر للجنة العليا في سلطنة عمان

تفاصيل المؤتمر الحادي عشر للجنة العليا في سلطنة عمان

 تقني نت – تم اليوم الخميس الموافق 25 يونيو 2020 عقد المؤتمر الصحفي الحادي عشر للجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن فيروس كورونا ( كوفيد 19 ).

وكانت أهم التصريحات و المستجدات التي تم الاعلان كما يلي :

تصريحات وزير الصحة العماني

  • 106 وفيات حدثت في السلطنة خلال شهر واحد فقط.
  • لا يوجد دليل ان فتح حزمة الانشطة الاقتصادية الاولى والثانية تسبب في ازدياد حالات الاصابة بكوفيد.
  • المسؤولية انتقلت من مسؤولية كاملة للجنة العليا إلى مسؤولية مشتركة مع كل فرد.
  • الانشطة التي لم تفتح بعد خطورتها عالية جداً.
  • التوجه خليجيًا الى الشراء الموحد للقاحات فيروس كوفيد 19.
  • تجاوز عدد الإصابات في العاملين الصحيين حوالي 450 اصابة أغلبها اصيبت من النقل المجتمعي او المخالطة.
  • اثنان من العاملين الصحيين يرقدون في العناية المركزة.
  • بعض المغرضين يقومون بنشر معلومات لا أساس لها من الصحة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
  • مسؤولية الالتزام بالاجراءات الاحترازية مسؤلية الجميع، الحكومة واللجنة العليا وفرت كافة المعلومات، والعاملون الصحيون والإعلاميون أيضا، ولذلك لا تُقبل الاعذار الواهية.
  • قرار إغلاق محافظة ظفار وبعض المواقع السياحية كان بهدف منع التجمعات، والإغلاق مستمر حتى تاريخ 3 يوليو، والقرار يخضع للمراجعة وقد يتم تمديده بحسب المعطيات.
  • الآثار الناتجة عن الفيروس لن تنتهي بمجرد الحصول على اللقاح وسوف تستمر لسنوات.
  • لكل دولة سياستها بحسب الوضع الوبائي لديها.
  • في السلطنة هناك فترة اسبوعين بين كل حزمة من حزم الانشطة التي يتم فتحها.
  • هناك استفادة من الطواقم الطبية المتقاعدة، ومنهم من عرض العودة للعمل.
  • يشكل المقيمون النسبة الاكبر من المنومين في المؤسسات الصحية، وخصوصاً العناية المركزة.
  • العديد من المواعيد الغير طارئة في المستشفيات تم تأجيلها وهذا ليس في السطنة فقط وانما عالمياً.
  • لا يوجد نقص في الادوية في مؤسساتنا الصحية.
  • لا يوجد دواء او لقاح ضد فايروس كورونا حتى الآن.
  • السبب الاكبر في ارتفاع اعداد المصابين بحوالي 27 الف خلال شهر هو عدم التزام البعض بالاجراءات الصحية.
  • اذا استمر التراخي في تطبيق الاجراءات الوقائية فان هناك عواقب وخيمة على السلطنة انسانيا و اقتصادياً.
  • استلم مجلس البحث العلمي حوالي 400 بحث تتعلق بجائحة كورونا، وما يرتبط بها من تأثيرات مختلفة، وتم اعتماد حوالي 250 ألف ريال عماني لهذه البحوث.
  • وزارة الصحة وجامعة السلطان قابوس قامتا باجراء العديد من البحوث في هذا الاطار.
  • تزايد الحالات بين العمانيين مؤسف جدا وسببه التراخي في تطبيق التعليمات والإجراءات.
  • لا توجد دلائل أو مؤشرات الى ان السلطنة قد تتعرض الى نقص الاكسجين الطبي بسبب فيروس كورونا.
  • الدول التي تقيد مواطنيها و المقيمين فيها بالاجراءات لم تشهد زيادة في اعداد الحالات.
و أضاف :
  • إجمالي التبرعات في حساب التعامل مع الجائحة بلغت حوالي 31 مليون ريال و622 ألف و 616 ريال ، منها 10 ملايين ريال مساهمة كريمة من جلالة السلطان المعظم.
  • ما تم صرفه لحد الآن 26,172,467 ريال عماني.
  • وزارة الصحة ساهمت بمبلغ 8 ملايين ريال في بداية الجائحة.
  • بعض الدول اضطرت إلى اتخاذ قرار غلق بعض المؤسسات، ونتمنى ألا نضطر في السلطنة إلى اتخاذ هذا القرار بسبب عدم الالتزام.
  • تم وضع الكثير من الضوابط بشأن أماكن العمل كما اصدر معالي وزير القوى العاملة ضوابط التعامل مع المؤسسات المخالفة للقرارات.
  • إذا استمرت الحالات بالتزايد على ذات النحو قد نضطر إلى فتح مستشفيات ميدانية للتعامل مع الحالات.
  • تم اضافة اسرة عناية مركزة وتم استقطاب الكفاءات لتشغيل أسرة العناية المركزة اضافية ان تطلب الأمر ذلك.
  • كان التوقع أن تصل عدد حالات الوفاة 80 حالة يومياً وقت الذروة و الحمد لله لم يحصل ذلك.

تصريحات وزير النقل

  • هناك استعداد وجاهزية من قبل قطاع الطيران المدني للعودة إلى العمل وسيتخذ القرار في الوقت المناسب، أما رحلات الإجلاء والشحن الجوية فهي مستمرة في المطارات.
  • قطاع الطيران تأثر بشكل كبير وهناك انحسار شبه تام بالحركة والايرادات والعائدات، كما ان مساهمة الطيران في الناتج المحلي انخفضت بنسبة 50%.
  • هناك جهود مستمرة لتخفيض الكلفة التشغيلية في قطاع الطيران، وتم تخفيض 40% حتى الآن.
  • معرفة الوضع القادم سيؤدي إلى تقديم خيارات أفضل للتعامل معه، ولكن هناك صعوبة في معرفة وضع المرض وتطوراته، ونستعين بمنهج التدرج ووضع الاشتراطات والإجراءات المناسبة.
  • يجري حالياً اعداد شروط الدخول الى السلطنة سواءا من حيث الفحوصات ومن يتكفل بها او غيرها من الاجراءات.
  • يحتفل العالم اليوم 25 يونيو باليوم العالمي للبحارة تقديرا لجهودهم، وأتقدم بالشكر والتقدير لجميع البحارة العاملين على متن السفن وعلى الاحترافية العالية في التعامل مع الجائحة.
  • العمليات التشغيلية في موانئ السلطنة تعمل بكفاءة عالية وتؤمن جميع احتياجات السلطنة خاصة ما يتعلق بالمخزون الغذائي، وانخفضت تكلفة الموانئ بنسبة 20% مقارنة بنظرائها من الموانئ الإقليمية.
  • هناك تنسيق مع القوى العاملة لوضع اجراءات ملزمة لاصدار قرار تعمين مهنة مندوب التوصيل للطلبات الالكترونية، و بعد اتمام القرار لن يسمح لغير العمانيين بتوصيل طلبات المطاعم و البضائع.
  • لسنا في موضع الإجابة على تعويض أصحاب حملات الحج، وإنما يعود للجهة المختصة وهي وزارة الأوقاف والشؤون الدينية للنظر في الموضوع ودراسته.
  • اللجنة العليا تدرس وضع آليات إضافية للرقابة بحيث تكون أكثر الزامية وفاعلية، ويتم دراسة تغليظ الغرامات وخصوصا عدم الالتزام بارتداء الكمامات.
  • نسبة ما تم فتحه من الانشطة التجارية بلغ 80% من اجمالي الانشطة.
  • الأنشطة الصناعية تم فتحها بنسبة 100% وقد تم بذل جهد كبير في وضع الانشطة حتى نضمن استمرارها.
  • لا نريد العودة للوراء.

تصريحات مدير عام مراقبة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة

  • فتح منطقة الوادي الكبير الصناعية ومنطقة الحمرية اعتبارًا من يوم الاحد 28 يونيو 2020 ويظل السوق الشعبي بولاية مطرح مغلقاً.
  • سيتم تطبيق نفس الشروط فيما يخص فتح المحلات من 6 صباحاً و حتى 6 مساءاً وعدم فتح الانشطة في عطلة نهاية الاسبوع.
  • بلدية مسقط سوف تقوم بالتنسيق بشأن نوع الانشطة التي سيتم افتتاحها.
  • دولة الامارات لا تشترط الحصول على شهادة خلو من فيروس كورونا ( فحص PRC ) ، والتغريدة التي نشرتها سفارة السلطنة في ابوظبي على حسابها في تويتر حملت معنى مختلف و قد تم حذفها لاحقاً.
  • تم إجراء حوالي 172 ألف فحص بشكل تراكمي حتى اليوم، والفحوصات اليومية تتراوح بين 3500-4500 فحص.
  • حتى يوم أمس تم تسجيل 438 حالة مصابة في ظفار / منها 102 حالة لعمانيين ، و 336 لغير عمانيين.
  • تم اتخاذ اغلاق منطقة صلالة الشرقية حتى تتمكن الجهات المختصة من اجراء التدخل اللازم، وهناك جهود كبيرة لفحص المقيمين وعزل من تثبت اصابتهم بالفيروس.
  • هناك 80 حالة في العزل المؤسسي في منطقة صلالة الوسطى.
  • سوق مطرح يعتبر سوق شعبي ولم يتم إقرار فتحه حتى الآن.
  • المرض الآن في كل ولاية وفي كل منطقة، ونحن الآن في منحنى مسطح، إذ أن الحالات تتراوح بين 800- 1200 حالة يوميا.
  • يتم حالياً دراسة السيناريوهات لفترة 3 الى 6 اشهر القادمة، وذلك للتنبؤ بمستوى سريان المرض في المجتمع مع ما هو متوقع.
  • هناك تنسيق خليجي تم إقراره هذا الأسبوع بتشكيل فريق بين المختصين في وزارات الصحة لوضع ضوابط وأطر موحدة لتنقل مواطني المجلس والمقيمين، وسيتم توحيد الاجراءات خلال الأسبوعين القادمين.
  • عدة مستشفيات و مختبرات خاصة معتمدة من وزارة الصحة في السلطنة تقوم بعمل فحص PRC و جين اكسبرت.
  • السلطنة سوف تقرر لاحقاً بموضوع حصول المسافرين القادمين للسطلنة على شهادة الخلو من المرض أو لا.

تصريحات اخرى في المؤتمر

  • بلغ عدد المنومين في العناية المركزة بالمستشفى السلطاني حوالي 44 حالة.
  • تجاوب مجتمعي كبير للتبرع ببلازما الدم لمرضى العناية المركزة او المرقدين في الاجنحة. 
  • هناك عدد من البحوث تم إجراؤها بشأن العلاجات والأدوية المستخدمة للعلاج، والبلازما، وعن الفيروس نفسه، والأضرار الناتجة عن الفيروس في جسم الانسان وعلاقته بالمواد المناعية في الجسم.
  • أكبر فئة في العناية المركزة حاليا بسبب فيروس كورونا هم من فئة الشباب.
  • تم تقديم العلاج بالبلازما للحالات التي تطلبت حالتها استخدامه.
  • كل الشكر للمتبرعين وما زلنا نتلقى اتصالات من المهتمين بالتبرع.
  • حالات العناية المركزة في المستشفى السلطاني فاقت 150 حالة منذ دخول اول مريض بتاريخ 10 مارس 2020.
  • تم البدء باستخدام علاج البلازما في مستشفى الجامعة منذ أسبوعين، وأسهم في علاج 10 حالات حتى الآن، وهي حالات كانت في العناية المركزة وفي الأجنحة، وهناك معايير تحدد من يحصل على هذا العلاج من عدمه.

وتجدر الاشارة الى أنه تم نقل هذا المؤتمر الصحفي مباشرة على تلفزيون سلطنة عمان – القناة العامة بعد نشرة أخبار الحادية عشرة صباحاً.

وتم عقد هذا المؤتمر الصحفي الذي يتم بشكل أسبوعي عن طريقة الاتصال المرئي بمشاركة كل من  :

  1. معالي الدكتور أحمد بن محمد السعيدي وزير الصحة
  2. الدكتور أحمد بن محمد بن سالم الفطيسي وزير النقل
  3. الدكتور سيف بن سالم العبري مدير عام مراقبة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة
  4. الدكتور مجاهد بن رافع البوسعيدي / استشاري اول طب الباطني.
  5. الدكتورة هدى بنت عبد الله الخليلي / استشاري العناية المركزة.

 

إقرأ أيضاً

المقال المذكور أعلاه كان بعنوان : تفاصيل المؤتمر الحادي عشر للجنة العليا في سلطنة عمان ، ، نتمنى أن نكون قد وفقنا بإختيار كل ما هو مفيد. 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى